لـ ماما .. حُب حياتى .. اللى علمتنى كل حاجه
لـ بابا .. اللى عُمرى ما اعترفتله بحبى وحبيته من سكـات
لـ دينا .. اللى بتأكدلى كل يوم انها اطيب منى وان انا بظلمها كتيـر
لـ احمد .. اللى اكدلى ان الاخ الصغير هو اكتر حد ينفع يبقى صاحبك فى الدنيا
لـ حبيبة .. بنتى اللى على طول حاسة انى مسئولة عنهـا
لـ هاجر .. اللى بتفهمنى من سكات
لـ اسراء .. عشرة عُمرى اللى دايما بتقفشنى
لـ نشوى .. اللى صورنا مع بعض ليها اكتر من ذكرى تفطس من الضحك
لـ خلود .. أختى اللى على بحلم بيها وكنت بشوفها زمان اكتر من دلوقتى
للطفل الصغير .. اللى اعترفلى بحبه ونسى اسمى اما كبر
لـ عمتـو .. اللى كل مابتقولى يا "لالا" بصغر سنة
لـ شوارع الزمالك .. اللى فيها ذكريات 14 سنـة من عمرى
لـ مستر عبد الحافظ .. مدرس العربى فى 4 ابتدائى اللى معرفش ليه فاكراه لحد دلوقتى
لـ مبنى اعدادى اللى شهد على احلى سنين حياتى ولحد دلوقتى روحى متعلقة فيه
لـ مستر ياقوت .. اللى فى سنة اتعلمت منه حاجات معرفتهاش فى 18 سنـة .. اللى هفضل افتكره وادعيله طول عُمرى
لـ مستر خالد .. اللى دايما كان محسسنى انى مقصرة فى حقه وفى حق نفسى
لـ مسترعبد القادر .. اللى نظرة عينيه كانت بتخلينى اتكسف من نفسى
لـ مستر محسن .. اول حد اعتبره ابويا التانى واول حد فى حياتى اخذله
لـ كابتن خالد صلاح .. الكابتن الوحيد اللى سمعت كلامه و عرفته لمده 5 سنين ومعرفنيش
لـ عُمر طاهر .. الوحيد اللى بيوصف زحمة دماغى وبيدخل جوة قلبى يفتش فى اسرارى ويكتب عنها
لـ مصطفى ابراهيم .. صديق الاكتئاب اللى عمره ما عرفنى ولا عمرى شوفته
لـ عمى .. اللى عمرى ما حسيت انه عمى
لـ جدتى .. اللى عمرى ما شوفتها .. بس طبطبت عليا مرة فى الحلم
لـ ناجى .. اعند طفل شوفته فى حياتى .. مرايتى وانا صغيرة
لـ عادل.. الطفل اللى نسى وجعه وقعد يطبطب عليا اول ما شافنى بعيط
لـ أشرف .. الطفل اللى افتكرت ان عمرنا ما هنتفق ودلوقتى بيحضنى اول ما يشوفنى
لـ ياسمين .. اللى خلت ماما تزعل منى اسبوع
لـ شوارع وسط البلد .. اللى فى عز زحمتها مليانة سكوت
لـ مسجد رابعة .. و الناس اللى بتخلينى ابتسم اول ما عيونها بتضحك
للـ حسين وشارع المُعز اللى سبت قلبى جوة كل ركن فيه
للـ سيدة زينب وصلاة الجمعة
لـ مصطفى عصام .. اكتر حد ضحكنى وبكانى .. و اول حد احضر عزاه
للـ كتب اللى نفسى اقراها
لـ شوارع الدقى اللى معرفش ليه بحبها
لأ حلامى اللى ضيعتها بإيدى
وليـا .. طول ما ربنا راضى عنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق