مدونتي العزيزة..
بقالي كتير مكتبتش ، بس نشر الكلاكيع اللي جوايا بيجيب إكتئاب لناس كتير ، وبقى مُرهق جداً ، كأنك واقفة في نص ميدان بتحكي قصة حياتك لناس رايحة وجاية ومش سامعاكي ولو ركزوا معاكي فهيبقى لدقايق ، و إنتباههم هيتشد في حاجة تانية..
وحتى لو ركزوا فهيكونوا صورة في دماغهم ماتهمنيش إطلاقاً بس مش هحب أكون موجودة و متبروزة في أفكارهم جوة حاجة مش أنا ..
وأصلاً أنا مش عايزة حد يبقى فاهمني ..
دة غير إن بقالي كتير حاسّة إن أنا مش أنا ..
مش إكتئاب ، أبسلوتلي ..
بس قررت أدخل الدايرة إلى اللا نهائية وما بعدها ، وأبقى شجاعة ومازهقش من الرحلة ..
***
مدونتي العزيزة..
بعد ما كنت بتكسف أتواصل وبتلخم مع الناس في الحقيقة وبفضّل تكتكة الزراير عالشات ، بقيت فاشلة لأبعد درجة مُمكنة في التواصل إلكترونياً..
وبقيت ببص للناس في عيونهم عادي ، وبضحك ، وبحكي ، وبتكلم ، وقفشت نفسي من كام يوم بزعق ..
الصوت اللي كان بيبقى مكسوف يطلع لو حد داس على رجلي أو خبطني وعايز ميكروفون عشان يتسمع بقى بيزعق :'))
***
مدونتي العزيزة..
ساعات بصحى الصبح عايزة أبقى حلوة ..
أبقى متشافة حلوة ، والناس يقولولي إنك حلوة ، وأبص لنفسي في المراية أحس إني حلوة ..
وساعات ببقى صاحية عايزة أختفى ، تظهر دوامة زمنية ترميني في آخر الكوكب ومارجعش تاني ..
أو أنعكش شعري وأطفي النور وأشد الستاير ومحدش يصحيني ، أو أستخبى في الدولاب.
***
مدونتي العزيزة ..
إسراء وحشتني ، لسة شايفاها قريب بس إسراء القديمة هي اللي وحشتني ..
الحلوة أم عيون بتلمع وصوتها كله طاقة بتديني مُبرر أتخلى عن أفكاري في الهروب عشان نتكلم سوا وأشوفها دايماً..
إسراء الإنسانة الوحيدة في الكون اللي تقدر تجيبني لما بستخبى جوة دماغي ، وهي ماسكة إيدي بكل هدوء..
أنا عارفة إنها هترجع ، أو هنتقابل في نص الطريق نشد بعض ونرجع :')
***
مدونتي العزيزة..
عايزة أحضر حفلة مع مرعي زي السنة اللي فاتت ، ونفضل نرغي في أحلامنا اللي هنحققها قريب..
وفي أحوال البلد اللي بنقول إنها مش فارقة معانا بس بنكمل كلامنا عليها برضه..
نفسي يسافر السنة دي ، وأنا لما أسافر نتقابل ونحضر حفلة سوا تاني :')
***
مدونتي
هبطل توهة ، وهشوف حل للأفكار اللي بتجيلي كل شوية إن إحنا بنعمل إيه هنا؟ وإيه لازمة كل حاجة؟ وليه بنصحى الصبح؟ وليه بحب حاجات مابتحبناش؟ وليه الحاجات اللي بتحبنا مابنحبهاش؟ وكل الأفكار الوجودية المُراهقة اللي بتزن ساعات في نفوخي دي.
***
بقالي كتير مكتبتش ، بس نشر الكلاكيع اللي جوايا بيجيب إكتئاب لناس كتير ، وبقى مُرهق جداً ، كأنك واقفة في نص ميدان بتحكي قصة حياتك لناس رايحة وجاية ومش سامعاكي ولو ركزوا معاكي فهيبقى لدقايق ، و إنتباههم هيتشد في حاجة تانية..
وحتى لو ركزوا فهيكونوا صورة في دماغهم ماتهمنيش إطلاقاً بس مش هحب أكون موجودة و متبروزة في أفكارهم جوة حاجة مش أنا ..
وأصلاً أنا مش عايزة حد يبقى فاهمني ..
دة غير إن بقالي كتير حاسّة إن أنا مش أنا ..
مش إكتئاب ، أبسلوتلي ..
بس قررت أدخل الدايرة إلى اللا نهائية وما بعدها ، وأبقى شجاعة ومازهقش من الرحلة ..
***
مدونتي العزيزة..
بعد ما كنت بتكسف أتواصل وبتلخم مع الناس في الحقيقة وبفضّل تكتكة الزراير عالشات ، بقيت فاشلة لأبعد درجة مُمكنة في التواصل إلكترونياً..
وبقيت ببص للناس في عيونهم عادي ، وبضحك ، وبحكي ، وبتكلم ، وقفشت نفسي من كام يوم بزعق ..
الصوت اللي كان بيبقى مكسوف يطلع لو حد داس على رجلي أو خبطني وعايز ميكروفون عشان يتسمع بقى بيزعق :'))
***
مدونتي العزيزة..
ساعات بصحى الصبح عايزة أبقى حلوة ..
أبقى متشافة حلوة ، والناس يقولولي إنك حلوة ، وأبص لنفسي في المراية أحس إني حلوة ..
وساعات ببقى صاحية عايزة أختفى ، تظهر دوامة زمنية ترميني في آخر الكوكب ومارجعش تاني ..
أو أنعكش شعري وأطفي النور وأشد الستاير ومحدش يصحيني ، أو أستخبى في الدولاب.
***
مدونتي العزيزة ..
إسراء وحشتني ، لسة شايفاها قريب بس إسراء القديمة هي اللي وحشتني ..
الحلوة أم عيون بتلمع وصوتها كله طاقة بتديني مُبرر أتخلى عن أفكاري في الهروب عشان نتكلم سوا وأشوفها دايماً..
إسراء الإنسانة الوحيدة في الكون اللي تقدر تجيبني لما بستخبى جوة دماغي ، وهي ماسكة إيدي بكل هدوء..
أنا عارفة إنها هترجع ، أو هنتقابل في نص الطريق نشد بعض ونرجع :')
***
مدونتي العزيزة..
عايزة أحضر حفلة مع مرعي زي السنة اللي فاتت ، ونفضل نرغي في أحلامنا اللي هنحققها قريب..
وفي أحوال البلد اللي بنقول إنها مش فارقة معانا بس بنكمل كلامنا عليها برضه..
نفسي يسافر السنة دي ، وأنا لما أسافر نتقابل ونحضر حفلة سوا تاني :')
***
مدونتي
هبطل توهة ، وهشوف حل للأفكار اللي بتجيلي كل شوية إن إحنا بنعمل إيه هنا؟ وإيه لازمة كل حاجة؟ وليه بنصحى الصبح؟ وليه بحب حاجات مابتحبناش؟ وليه الحاجات اللي بتحبنا مابنحبهاش؟ وكل الأفكار الوجودية المُراهقة اللي بتزن ساعات في نفوخي دي.
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق