ضحكته من النوع اللى بيقولوا عليها بتدوب دى وبتنشر حواليك فراشات والوان حلوة ..
ضحكتله رغم ان فى العادة كنت هدور وشى واعمل نفسى ماشوفتوش .. بس يمكن الكرسى اللى بالعجل اللى قاعد عليه هو اللى خلى عينى ماتتحركش من عليه طول ماهو قدامى ..
او انابيب التنفس اللى مكلبشة الطير اللى ساكن قلبه .. او حتى شعره اللى وقع قبل حتى ما يشيب .. وعينه اللى عمالة توزع سحر فى كل مكان دى اللى اتحول لونها لأسود م العيا ..
وريحة البخور اللى معرفش جابها منين اول ما دخل وملا بيها المكان ..
ضحكتله منغير تأنيب ضمير عشان فرصة لقانا تانى شبه مستحيلة وعمر ماهيبقى فى بينا قصة حتى ولو فى خيالنا .
الأحد، 11 يناير 2015
نص ساعة فى معهد ناصر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق